أولا
ضياع فرصة التعلم مما يحدث حولهم، ومن ذلك تأخرهم في دخول
عالم شاشات اللمس ظنا منهم أنها مؤقتة وإلى زوال
فأضاعوا فرصا عديدة للارتقاء
ثانيا
تأخروا بملاحظة ومتابعة التغيير، وبالتالي فاتتهم الفرصة
لقيادة ركب التغييرففقدوا فرصتهم
في الصمود كشركة على قيد الحياة